عيطت الشركة التي تصنع الذهب في أكجوكت لشيء من خلق المجتمع المدني الصحافة، ومنهم جريدة (ش إلوح افش) ومنذ أن جاءتنا الدعوة ونحن نحجب، ونزور الصالحين كي يخلط أحد منا مع أهل الخلاء، فنحن عقلنا على ولدينا يقولون إن الذهب مسكون، وأحد وجد منه شيئا عليه أن يسيل الدم عنده، قبل أن يأخذه، ونعرف شيئا من الناس لا يقرب الذهب خوفا من الجنون.
والظاهر أن هذه الرواية ثابتة، فعندما جاء الخلق إلى مكان الذهب في اكجوجت، بدأ أهل الخلاء في ركوب الناس، وقال مراسلنا إن العمود قام يصقع بين أهل الشركة والمجتمع المدني، وقال المراسل إنه شاهد رجلا جعل عودا من علمت في فمه وأخذ ميشا من شكاريت، وخبطه على سغية علمت لكي يثقب به العود، وتحدث عن المراسل عن امرأة عندها بدلة واحدة، وليست عالمة أن بدلتها الأخرى طاحت.
عمدة اكجوجت سيدي ولد البان قال شيئا فهمنا منه أن استخراج النحاس مفصول فيه، لكن الذهب ليس حزما، بينما قام أهل المنظمات البيئية على الشركة يخرطونها عن العظام، ويقولون إن السيده فظمه هي التي وضعت جميع سياسات الشركة.
ولم يسكت أهل الشريكة على هذه الرواية، وقالوا إن بعض المنظمات ليست أكثر من كرطابل تحت باط رجل، يطلب الخلق، ويشكر من أعطاه، ويعيب من حكم عنه، وهذه الرواية كنا نظن أنها خاصة بصحافة البشمركة، والحقيقة الورانية إنه لا أحد يعرف هل الشركة هي الظالمة أم الذين يقولون إنها خلطت الأرض مع سم ساعة، الذي كان يقال له أهل الخلاء.