شروط مسابقة اكتتاب خبراء المنتديات العامة للتعليم

نواكشوط – صحفي – أعلنت اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين عن شروط اكتتاب 8 خبراء في مجال التعليم لدى اللجنة معالجة المواضيع الرئيسية المتعلقة بالمنظومة التربوية، وهي (1) الموارد البشرية؛ (2) البرامج والكتب؛ (3) تدريس العلوم؛ (4) التكوين المهني؛ (5) المتابعة والتقييم؛ (6) البنى التحتية؛ (7) الإطار المؤسسي والقيادة؛ (8) الابتكار والبحث العلمي.


اضغط على الرابط : إعلان اكتتاب لتحميل الوثائق بالتنسيق وورد بالغربية أو على الرابط : Avis1 fr : و Avis2 fr لتحميل الوثائق بالفرنسية.


  • الجمهورية الإسلامية الموريتانية
  • شرف – إخاء –عدل
  • ————————-
  • الوزارة الأولى
  • ————————–
  • اللجنة الوطنية للمنتديات العامة
  • للتربية والتكوين
  • استدراج ترشّحات
  • في إطار تنظيم المنتديات العامة للتربية والتكوين، تنوي اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين اكتتاب ثمانية (8) خبراء وطنيين لمعالجة المواضيع الرئيسية المتعلقة بالمنظومة التربوية، وهي:
  • الموضوع (1) الموارد البشرية؛ الموضوع (2) البرامج والكتب؛ الموضوع (3) تدريس العلوم؛ الموضوع (4) التكوين المهني؛ الموضوع (5) المتابعة والتقييم؛ الموضوع (6) البنى التحتية؛ الموضوع (7) الإطار المؤسسي والقيادة؛ الموضوع (8) الابتكار والبحث العلمي.
  • وتدعو اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين الأشخاص المهتمين الذين تتوفر فيهم المعايير المحددة في هذا الشأن إلى سحب الوثائق المتعلقة بهذا الإعلان (التعليمات، الصيغ المرجعية، شبكة التقويم)، لدى مقرها (المنطقة السكنية، حي ج رقم 452، قبالة مقر الهيأة العليا للسمعيات البصرية). وباستطاعتهم تحميل هذه الوثائق مباشرة من موقع اللجنة الالكتروني (www.ege.gov.mr).
  • ويتعين تقديم ملفات الترشح لدى مقر اللجنة في أجل لا يتعدى 29 فبراير 2012 عند الساعة الثالثة زوالا.
  • يتم استقبال الملفات في كل أيام العمل من الساعة التاسعة صباحا الى الساعة الثانية زوالا .
  • تعليمات موجهة إلى المترشّحين
  • 1. يجب أن يكون الخبير الاستشاري موريتاني الجنسية، وأن يفي بالمعايير المذكورة في الصيغ المرجعية المرفقة.
  • 2. لا يمكن اعتماد الخبير الاستشاري لأكثر من موضوع واحد، وعليه أن يرتّب المواضيع حسب اختياره إذا كان مترشحا لأكثر من موضوع.
  • 3. تتضمن مهمة الخبير الاستشاري:
  • – إعداد مشروع تقرير وفق متطلبات الصيغ المرجعية في أجل لا يتجاوز 45 يوما ؛
  • – إنعاش ورشة لتبادل الرأي وإغناء مشروع التقرير يحضرها أخصائيون وشخصيات مرجعية؛
  • – إنعاش الورشات الجهوية؛
  • – إنعاش ورشات المحافل الوطنية؛
  • – إعداد تقارير الورشات.
  • 4. تحرّر تقارير الخبراء الاستشاريين باللغة العربية أو الفرنسية.
  • 5. يتعين على ملف الترشح أن يتضمن على وجه الخصوص:
  • – نبذة موجزة عن مواصفات الخبير الاستشاري وعرضا على تجاربه الحديثة في إطار مهام مماثلة إن وجدت؛
  • – ورقة مختصرة تتعلق بفهم الصيغ المرجعية، وملاحظات و /أو مقترحات التحسين المحتملة ؛
  • – سيرة ذاتية موقعة.
  • 6. تُقدّم طلبات الترشّح باللغة العربية أو الفرنسية.
  • 7. لا يقدم الطلبَ إلا صاحبُه أو الشخص المنتدب لذلك، المصحوب بوكالة معتمدة.
  • 8. يجب أن يُقدم ملف الترشّح في نسخة أصلية واحدة وأربع (04) نسخ في ظرف مغلق يحمل بوضوح “اسم المترشح” و”الموضوع أو المواضيع التي يترشح لها”. يلزم تأشير الوثائق التي يتضمنها ملف الترشّح من قبل الاستشاري أو من يفوضه القيام بذلك.
  • 9. لا يُسمح بالشراكة بين الخبراء الاستشاريين.
  • 10. يقدّم ملف الترشّح لدى مقرّ اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين (المنطقة السكنية، حي ج رقم 452 ، غرب المجلس الدستوري وقبالة مقر الهيأة العليا للسمعيات البصرية)؛ وذلك في أجل لا يتعدى 29 فبراير 2012 عند الساعة 14.
  • 11. كل محاولة من جانب أحد الخبراء الاستشاريين للتأثير في تقييم الملفات مدعاة لإلغاء ترشيحه.
  • 12. على الخبراء الاستشاريين الذين تم انتقاؤهم أن يحترموا صيغ وآجال تنفيذ المهام وفق ما تحدده اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين.
  • 13. للمزيد من المعلومات، يمكن الاتصال باللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين مباشرة (المنطقة السكنية، حي ج رقم 452، قبالة مقر الهيأة العليا للسمعيات البصرية) أو عبر البريد الإلكتروني XXXXXXXXX
  • الصيغ المرجعية للمجموعات المكلفة بدراسة المواضيع
  • في سبيل إرساء منظومة تربوية عالية الجودة، تستجيب لتطلعات الشعب الموريتاني بإنتاج مواطن متجذّر في قيمه الإسلامية والعربية والإفريقية يستطيع مواجهة مختلف التحديات الراهنة والمستقبلية، أدرجت السلطات العمومية ضمن برنامج عملها تنظيمَ منتديات عامة للتربية والتكوين وباشرت مؤخرا تنصيب اللجنة الوطنية المكلفة بتنظيمها.
  • وتنص خطة العمل التي وضعتها اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين على تعبئة جميع الكفاءات الوطنية، وكافة شركاء المدرسة ومختلف قطاعات الرأي العام بغية إشراكهم بشكل فعال في مسار تبادل الرأي والتفكير الرامي إلى إيجاد تصور توافقي للوضعية القائمة وما يمكن اقتراحه من حلول مستقبلية.
  • وتتضمن أولى مرحلة في هذا المسار – من بين أمور أخرى- الاستفادة من الخبرات الوطنية لإنجاز دراسات تتناول المواضيع الرئيسية المطروحة على المنظومة التربوية في مختلف مستوياتها، وهي:
  • • الموارد البشرية؛
  • • البرامج والكتب؛
  • • تدريس العلوم؛
  • • التكوين المهني؛
  • • المتابعة والتقييم؛
  • • البنى التحتية؛
  • • الإطار المؤسسي والقيادة؛
  • • الابتكار والبحث العلمي.
  • الصيغ المرجعية للموضوع الأول: الموارد البشرية
  • 1. تقديم
  • إن هاجس تحقيق التنمية يفرض اليوم أكثر من ذي قبل العناية في المقام الأول بالموارد البشرية وحسن تسييرها لتحقيق الحكامة الرشيدة لأي نظام ويتأكد الأمر أكثر إذا كان الأمر ذا طابع تربوي.
  • والنظام التربوي الموريتاني، الذي يربو عِدَاد العاملين فيه على 22.000 موزّعين على مختلف أطواره، يواجه في ظل تمدرس متسارع مصاعبَ حقيقية في مجال العرض ترتبط بالكمّ (العجز في الأعداد المؤطِّرة) والكيف (عدم ملاءمة المؤهلات للكفاءات المطلوبة أحيانا).
  • وتجدر الإشارة إلى أن نقص المعلومات المتعلقة بالعاملين في حقل التعليم وانعدام معالجتها معلوماتيا بشكل موثوق (المؤهلات، التكوين، التموقع، المسار المهني، إلخ ..) يؤديان، من جهة، إلى حدوث العديد من الاختلالات في النظام التربوي عموما، ويحولان على الأخص دون التسيير المعقلن لهذه الموارد وتنظيمها على الوجه الملائم، من جهة أخرى.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال تسيير الموارد البشرية بحيث يتحقق التوازن الأنسب، بصورة مستديمة، ما بين الاحتياجات الواقعية للنظام والإمكانيات المتاحة.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد شامل لوضعية الموارد البشرية في مختلف المراحل التعليمية؛
  • – إجراء تحليل لمواطن القوة والضعف، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل؛
  • – تحديد الاستراتيجية الملائمة من أجل التسيير الأمثل والفعّال للموارد البشرية.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية قابلة للإنجاز، خاصة في الميادين التالية:
  • • إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل الكفيلة بتلبية الحاجات الديناميكية للقطاع التربوي؛
  • • اقتراح الآليات المناسبة في مجال التسيير (الاكتتاب، التقييم، الحركية، الترقية، إلخ ..) والتكوين (الأساسي والمستمر) لعمال التربية في مختلف المستويات.
  • ومن الضروري أن تأخذ الرؤية المستقبلية المقترحة بعين الاعتبار الحاجيات الكمية والنوعية لكل طور تعليمي من خلال التسيير المعقلن للأعداد (التوزيع الجغرافي) وتوخي التوازن في مجال الاكتتاب (مؤهل أدنى من المستوى المطلوب أو أعلى منه…).
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير الاستشاري، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا لوضعية الموارد البشرية إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • – الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • – التسيير الحالي للموارد البشرية؛
  • – المحاور المتعلقة بالموارد البشرية ضمن برامج ومشاريع التهذيب، ومدى قدرة مختلف الهيئات المستخدِمة على تنفيذها.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال الموارد البشرية، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل الوطنية من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقانٍ للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدامٍ لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتُعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4″، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع الثاني: البرامج والكتب
  • 1. التمهيد
  • في موريتانيا، كما هو الحال في سائر البلدان، تعد البرامج والكتب العمود الفقري للنظام التربوي وذلك لأن هذه البرامج والكتب المدرسية هي التي تحدد ملامح المواطن الذي يُرادُ تكوينه.
  • ومنذ استقلال البلاد، شهدت البرامج والكتب المدرسية الوطنية تغييرات متتالية صاحبت الإصلاحات والتوجيهات الاستراتيجية التي عرفها النظام التربوي.
  • فقد كانت المرحلتان الأساسية والثانوية تابعتيْن بدءا لبرامج مجموعة غرب إفريقيا الفرنسية، والبرامج الفرنسية. أما في فترة ما بعد الاستقلال وما تلاها فقد اعتمد نظامنا التربوي على برامج وكتب مدرسية يصدرها المعهد التربوي الإفريقي الملغاشي أو البلدان العربية قبل أن يعدل عنها مستخدما كتبا مدرسية وطنية صممها وأشرف على طباعتها المعهد التربوي الوطني.
  • أما على مستوى التعليم العالي، فيلاحظ عدم وجود كتب مرجعية مما يدفع الأستاذ إلى اختيار وسائله التعليمية الخاصة مع المنهجية التي يراها مناسبة للتدريس.
  • ولقد أُجريت مؤخرا تغييراتٌ على مستوى البرامج والكتب المدرسية في المراحل الابتدائية والثانوية وصاحبها في مطلع القرن الحالي دمجٌ لمقاربة الكفايات (إعادة كتابة البرامج – طباعة كتب مدرسية جديدة). وعلى مستوى التعليم العالي، تم استحداث نظام “الليسانس- الماستر- الدكتوراه” منذ ثلاث سنوات.
  • ويُرجع البعضُ تدهور المستويات وضعف نسب الاستبقاء بشكل رئيسي إلى هذه البرامج والكتب والدعامات التعليمية.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال البرامج والكتب المناسبة لمختلف مستويات التعليم.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد شامل لوضعية البرامج والكتب والدعامات التعليمية الأخرى في مختلف المراحل التعليمية؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل؛
  • – تحديد الاستراتيجيات الملائمة وتقديم التوصيات الوجيهة لإعداد / مراجعة وتنفيذ البرامج والكتب والدعامات التعليمية.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية، خاصة في الميادين التالية:
  • • إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل الكفيلة بتلبية الحاجات الديناميكية للقطاع في مجال البرامج والكتب والدعامات التعليمية؛
  • • اقتراح سياسة للكتاب والدعامات التعليمية (صيغ الإعداد، والاقتناء، والتوزيع، إلخ ..)؛
  • • إعداد خططٍ للتكوين حول البرامج والكتب والدعامات التعليمية في مختلف المستويات؛
  • • إعداد صيغ لمتابعة وتقويم البرامج والكتب والدعامات التعليمية.
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا للبرامج والكتب والدعامات التعليمية إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • – الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • – التسيير الحالي للبرامج والكتب والدعامات التعليمية؛
  • – السياسة المتبعة في مجال البرامج والكتب والدعامات التعليمية؛
  • – مدى تأهيل مختلف الهيئات التي تتكفّل بالبرامج والكتب والدعامات التعليمية.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال البرامج والكتب والدعامات التعليمية، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4″، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع الثالث: تدريس العلوم
  • 1. التمهيد
  • في الوقت الذي أصبح فيه تشجيع المواهب العلمية ضروريا أكثر من أي وقت مضي، تبيّنُ الدراسات الوطنية والإقليمية تراجع أداء تلامذتنا في الرياضيات في المرحلة الابتدائية ونقص الاهتمام لديهم بالعلوم والتكنولوجيا في المرحلة الإعدادية؛ إضافة إلى عدم كفاية التوجُّه صوب الدراسات العلمية والمسارات التقنية في الطور الثانوي.
  • فالطرائق المتبعة في تدريس العلوم تتجه أكثر نحو التلقين والتنظير نتيجة ندرة القاعات المتخصصة والمخابر المجهزة والتكوين الملائم والحوافز الخاصة بالتعليم التجريبي.
  • وما من شك في أن مثل هذه الوضعية مدعاةٌ لتفاقم مشاكل اجتماعية واقتصادية حادة بسبب عجز البلاد عن توفير ما تحتاجه تنميتها من كفاءات علمية وتقنية.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال تدريس العلوم والتكنولوجيا في مختلف مستويات التعليم.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد شامل لوضعية تدريس العلوم والتكنولوجيا في مختلف المراحل التعليمية؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل؛
  • – إعداد استراتيجيات وخطط عمل وتقديم توصيات للتنفيذ، بشأن تدريس العلوم والتكنولوجيا في مختلف مستويات التعليم.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية، خاصة في الميادين التالية:
  • • إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل الكفيلة بتلبية الحاجات الديناميكية للمنظومة التربوية؛
  • • اقتراح آليات مناسبة لتحفيز الفضول العلمي وتنمية الاهتمام بالمواد العلمية والتكنولوجية؛
  • • تعزيز ونشر الثقافة العلمية والتكنولوجية (تدريب الموظفين، تشجيع الأندية، الخ.).
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا لتدريس العلوم والتكنولوجيا في مختلف المراحل التعليمية إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • – الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • – وضعية البنى التحتية والأدوات / المعدات الموظفة لتدريس العلوم والتكنولوجيا في مختلف المستويات؛
  • – الأهمية الممنوحة لتدريس العلوم والتكنولوجيا سواء تعلق الأمر بتوفير التدريبات، أو المناهج والكتب المدرسية والدعامات التعليمية المتاحة.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال تدريس العلوم والتكنولوجيا، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4 علمية، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4 علمية”، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع الرابع: التكوين المهني
  • 1. التمهيد
  • في مختلف الأنظمة التربوية، يشكل التكوين المهني العاملَ الحاسم لولوج الحياة المهنية، وذلك بالنظر إلى كونه رافعة للتنمية من جهة، ولما يتيحه من فرص عمل تساهم في حل مشاكل التهميش الاجتماعي ومكافحة الفقر والبطالة من جهة أخرى.
  • ووعيا منها بهذه الحقيقة، أخذت السلطات الوطنية اليوم تكرّس اهتماما متزايدا للتكوين المهني بعدما ظلّ يحتل مكانة هامشية في مختلفة السياسات التربوية القائمة، حيث كان يُنظر إليه بوصفه مجرد ملجأ يحتضن من أخفق في التعليم الثانوي.
  • ومن أكبر التحديات التي يواجهها هذا النظام إيجادُ توازنٍ مستمر بين مخرجات التكوين المهني وحاجيات سوق العمل، وذلك هو المسعى الذي يطمح إلى تحقيقه كافةُ المهنيّين التربويين والمخططين التنمويين.
  • فوتيرةُ التمدن القوية التي شهدتها البلاد إثر سنوات الجفاف الطويلة أدّت إلى عزوف المواطنين عن النشاطات التقليدية خاصة في القطاع الأول. كما أدّت – في ظل غياب سياساتٍ جادة في مجال التكوين المهني – إلى تفشي ظاهرة التسرب الدراسي، وتنامي أعداد حملة الشهادات العليا، ومن ثَمَّ إلى ارتفاع معدلات البطالة. كل ذلك أحدث ضغطا كبيرا على القطاعيْن الثاني والثالث من طرف أعداد هائلة من الباحثين عن فرص للتشغيل لا يتوفر أصحابها أحيانا على أية مؤهلات مهنية.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال التكوين المهني بوصفه إحدى مكونات المنظومة التربوية.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد شامل لوضعية التكوين المهني في وزارة التهذيب والقطاعات الأخرى؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل؛
  • – إعداد استراتيجيات وخطط عمل وتقديم توصيات للتنفيذ من شأنها ترقية وتطوير التكوين المهني لدفعه إلى أن يلعب بجدارة دوره في مجال مكافحة الفقر والبطالة، والنفاذ إلى التشغيل، والاندماج الاجتماعي، وتفعيل التشغيل الذاتي.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية، خاصة في الميادين التالية:
  • • إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل الكفيلة بتزويد البلاد بمؤسسات وظيفية في مجال التكوين المهني؛
  • • تكييف عرض التكوين مع المتطلبات الديناميكية لسوق العمل؛
  • • وضع آلية للتكوين المستمر للمكونين (فنيا وتربويا) ولطاقم التأطير.
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا للتكوين المهني إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • – الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • – التسيير الراهن للتكوين المهني؛
  • – مكونات قيادة وتسيير التكوين المهني، ومدى تكييف التكوين (البرامج، المشاريع التربوية، تأهيل مختلف مؤسسات التكوين المهني) مع ما توفره السوق من فرص للعمل.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال التكوين المهني، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4″، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع الخامس: المتابعة والتقييم
  • 1. التمهيد
  • في موريتانيا، تَحقق خلال العقود الأخيرة تقدمٌ كبير في مجال التمدرس على مستوى الكم، حيث بلغ معدل التمدرس الخام 98%، وفُتحت الإعداديات في أغلب عواصم البلديات، إلخ….
  • لكنْ، كثيرا ما صاحب هذه التطورات الهامة تدهورٌ في الظروف العامة للتعلُّم مما أدّى إلى انخفاض مقلق في الجودة، حيث:
  • – معدل استبقاء يناهز 55%، مع عتبة مقلقة بالنسبة للفتيات في المناطق الريفية (38%)؛
  • – معدلات نجاح متدنية في المسابقات والامتحانات الوطنية؛
  • – معدلات استيعابٍ لخريجي النظام من قبل سوق العمل بالغة التدني، إذ لا تتجاوز 14% عند خريجي التعليم العالي في سنة 2003/2004 و51% لخريجي التكوين التقني والمهني لسنة 2005/2006.
  • ومن بين العوامل المسؤولة عن تدني الجودة وغيرها من اختلالات المنظومة التربوية (خاصة تلك المتعلقة بتغطية البرامج، وتسيير الموارد، والخريطة المدرسية، إلخ…) يذكرُ الدارسون بشكل رئيسي قضايا المتابعة والتقييم وما نالها من عدم اهتمام على جميع المستويات (قيادة النظام، التكوين، قياس الأداء، و تقويم الاختلالات، إلخ).
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر لسياسةٍ وطنية في مجال المتابعة والتقييم قادرة على قياس مستوى تحقّق الأهداف إضافة إلى تقييم انعكاسات مختلف التدخلات على المنظومة التربوية من جهة وعلى تنمية البلاد من جهة ثانية.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد شامل لمنظومة وآليات المتابعة والتقييم في مختلف مستويات التعليم؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل في ضوء نتائج التحصيل المدرسي والأكاديمي والمعايير الدولية في هذا المجال؛
  • – إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل المناسبة وتقديم توصيات للتنفيذ في هذا الشأن.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية واقعية، خاصة في الميادين التالية:
  •  تحديد ووصف الإشكاليات والتحديات التي تواجه منظومة المتابعة والتقييم في المدى القصير والمتوسط والطويل ؛
  •  اقتراح السبل والإجراءات الكفيلة بتقديم الحلول المناسبة للقضايا المطروحة في هذا المجال؛
  •  تصميم منظومة للمتابعة والتقييم لمختلف مستويات التعليم؛ على أن تتناول مختلف الإشكالات (قيادة النظام، تكوين المتعلّمين، قياس الأداء، إصلاح الاختلالات، إلخ) وتُصحب بجهاز تكوين مناسب.
  • ويتعين على النظام المقترح أن يركّز على المحاور التالية:
  • − الفاعلين (المستخدمين والمنتجين)
  • − الموارد المالية والمادية والبشرية
  • − الجدولة الزمنية للأنشطة
  • − الأدوات (دعامات وقنوات نقل المعلومات)
  • − الأدوار والمسؤوليات
  • − الإطار التشريعي / القانوني
  • − التنسيق والعلاقات بين الأطراف الفاعلة.
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا لنظام وآليات المتابعة والتقييم إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • − الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • − الأساليب المعتمدة في كافة المستويات (المحلية والجهوية والوطنية) وبجميع مراحل التعليم في مجال المتابعة والتقييم (الطبيعة، الأهداف، الدعامات، الوتيرة، المؤشرات، الخ).
  • − مدى وجاهة وفعالية ونجاعة هذه الصيغ في ضوء أهداف النظام، الموارد التي تمت تعبئتها، وجداول التنفيذ الزمنية؛
  • − جهاز التكوين والتأطير.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال المتابعة والتقويم، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4″، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع السادس: البنى التحتية
  • 1. التمهيد
  • في موريتانيا، وفّرت المجموعة الوطنية والشركاء في التنمية مواردَ هائلة لصالح التربية بصفة عامة والبني التحتية المدرسية والجامعية على وجه الخصوص. وقد تجسد ذلك في زيادة مطردة في طاقات الاستقبال ومن ثَمّ رفع معدلات التمدرس الخام بشكل متواصل في مختلف مستويات التعليم.
  • لكن، نتيجة الضغط الديموغرافي وزيادة الأعداد المتمدرسة، لا تزال الوسائل المادية (قاعات الدراسة، المخابر، القاعات المتخصصة، إلخ…) غير كافية، والتجهيزات شبه معدومة. زد على ذلك سوء التوزيع بالنسبة لما هو متوفر من بني تحتية ومعدات (بنايات غير مستخدمة في بعض المناطق الريفية وشبه الحضرية، تجهيزات زائدة بشكل مفرط في بعض المؤسسات في الوقت الذي تعاني فيه أماكن أخرى من نقص حاد…).
  • وحسب بعض الدارسين، كان لهذه الوضعية إسهامٌ في تدهور ظروف التعليم وتدني المردودية الداخلية والخارجية للمنظومة التربوية بكاملها.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال البنى التحتية والتجهيزات.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد شامل للبنى التحتية والتجهيزات في مختلف مستويات التعليم؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل في ضوء نتائج التحصيل المدرسي والأكاديمي والمعايير الدولية في هذا المجال؛
  • – إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل المناسبة، مع التركيز على ضبط المعايير، في مجال البنى التحتية والتجهيزات، وتقديم توصيات للتنفيذ في هذا الشأن.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية واقعية، خاصة في الميادين التالية:
  • • القيام – تبعا لمستويات التعليم – بتحديد ووصف الإشكاليات والتحديات المتعلقة بالبنى التحتية (طاقة الاستقبال، الجودة، التوزيع الجغرافي، الخ.) والتجهيزات (كماً ونوعاً)؛
  • • اقتراح السبل والوسائل الكفيلة بتقديم الحلول المناسبة للقضايا المطروحة في هذا المجال؛
  • • اقتراح نظام معياري متعدد الصيغ (نسب تختلف باختلاف مستوى التعليم ومنطقة الإقامة) للبنى التحتية المدرسية والجامعية (الأسوار، الفصول الدراسية، المدرجات، المختبرات، المرافق الصحية، نقاط المياه، المستوصفات، المكاتب الإدارية، الملاعب الرياضية، الخ.) والمعدات (الطاولات، الكراسي، المكاتب، الدواليب، المعدات الجماعية للفصول الدراسية، معدات العلوم والرياضيات، تجهيزات المختبرات، مكيفات الهواء، قاعات الحاسوب، الخ).
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا لوضعية البنى التحتية والتجهيزات إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • − الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • − وضعية البنى التحتية والتحهيزات في مختلف مراحل التعليم، ومدى وظيفيّتها بالنظر إلى الأهداف المرسومة عموما، وتحسين الأداء المدرسي على وجه الخصوص؛
  • − فعالية ونجاعة جهاز الإصلاح والصيانة المعتمد، والموارد المعبأة.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال البنى التحتية والتجهيزات، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4″، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع السابع: الإطار المؤسسي والقيادة
  • 1. التمهيد
  • في موريتانيا، تفتقر قيادة المنظومة التربوية إلى الطابع البنائي. فمفهوم الجودة والأداء المدرسي للمؤسسات يعتمد في المقام الأول على نسبة النجاح في مسابقة دخول السنة الأولى الإعدادية والسنة الخامسة للثانوية، إضافة إلى نسبة النجاح في الباكالوريا وفي التعليم العالي.
  • ولا تزال متابعة المؤسسات مقتصرةً على الجانب الإداري، ونظام التقييم السائد في المؤسسات غير قادر على تطوير الممارسات المتّبعة في مجال تسيير الموارد البشرية والمالية وكذا في مجال الرفع من أداء أنشطة الإنعاش والتسيير البيداغوجي والمتابعة الميدانية النوعية لطاقم التدريس والتدريب.
  • فالمؤسسات العمومية تستفيد سنويا من مبالغ مالية دون أن تتم متابعةٌ فعلية لآثار هذا الدعم، لأن عدم الربط ما بين المعطيات المالية (الميزانية السنوية) والتربوية (نتائج الامتحانات) والإحصائية (الحوليات المدرسية والجامعية) يحول دون توظيفها السليم لأغراض قيادة المنظومة (نهج “القيادة عبر النتائج”).
  • إن هذه الاختلالات التي تؤثر في النظام التربوي بمستوياته المختلفة مردُّها إلى غياب أو عدم احترام المعايير والمقاييس المتعلقة بالخريطة المدرسية، وتسيير الموارد البشرية والمادية والمالية، مما يستلزم تحليلا عميقا للإطار المؤسسي والقانوني للنظام ككل.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال حكامة المنظومة التربوية (القيادة والإطار المؤسسي).
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد لوضعية الإطار المؤسسي والقيادة في النظام التربوي الوطني؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل؛
  • – إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل المناسبة، وتقديم توصيات للتنفيذ في هذا الشأن.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية واقعية، خاصة في الميادين التالية:
  • • اقتراح إطار قانوني ومؤسسي مناسب؛
  • • تصميم منظومة لضبط المعلومات وتسيير النظام التربوي (البنى التحتية، العمال، الدارسون، النتائج، المنح، الميزانية، السكن، الخ)؛
  • • تصميم جهاز لتحسين آليات القيادة في النظام التربوي يتضمّن:
  • − آلية للبرمجة الداخلية تتولى الإدارة المركزية تنسيقها (على أساس المؤشرات المعتمدة: الميزانيات، الاستثمارات، العمال، التلاميذ والطلاب، شُعب التكوين، إلخ)؛
  • − اعتماد أساليب الإدارة من خلال النتائج، وفق نظام تعاقدي؛
  • − إدخال آليات لتقييم المؤسسات.
  • • اقتراح آليات لتمويل النظام التربوي.
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا للإطار التشريعي والمؤسسي ونظام القيادة إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • − الإطار القانوني والمؤسسي الحالي ونظام القيادة؛
  • − قدرات الهيئات المعنية في مجاليْ القيادة والتسيير؛
  • − صيغ التسيير والقيادة (المركزية، عدم التمركز، اللامركزية).
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال القيادة والتسيير (التسيير المعتمد على النتائج)، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على مؤهل دراسي بمستوى لا يقل عن الباكالوريا + 4، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة “البكالوريا + 4″، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • ماستير أو شهادة تعادلها (3 درجات)
  • • دكتوراه أو ما يعدلها (8 درجات) 8 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (10 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (13 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 35 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • دبلوم خاص بالموضوع المتناوَل (6 درجات كحد أعلى):
  • − درجتان لكل دبلوم
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (10 درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 25 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (3 درجات كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجتان كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجتان كحد أعلى) 7 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (5 درجات كحد أعلى) 15 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة
  • الصيغ المرجعية للموضوع الثامن: الابتكار والبحث العلمي
  • 1. التمهيد
  • تتوفر موريتانيا اليوم على إمكانات بشرية لا يستهان بها في مجال البحث العلمي (ما يقارب 600 مدرس- باحث) ومن مؤسسات بحث تعمل في مجالات ذات أولوية بالنسبة للبلاد.
  • بيد أن البحث العلمي في هذه المؤسسات تعترضه صعوبات جمة تحول بينه وبين الإسهام بشكل فعال وناجع في تنمية البلاد.
  • فالنقص الملحوظ في الموارد أعاق إعداد وتنفيذ سياسة ديناميكية في مجال الابتكار والبحث العلمي يُضاف إلى ذلك تدني مستوى البُنى التحتية في هذا الشأن وما تعانيه أحيانا من نقص حاد في التجهيزات.
  • وإلى جانب محدودية الوسائل المالية، يواجه البحث العلمي ضعف مستويات تكوين الباحثين، وانعدام التنسيق بين هيئات البحث، وعدم نشر وتثمين نتائج البحوث المنجزة الشيء الذي يحدّ من تأثيرها.
  • أما بالنسبة للإبداع والابتكار الذي يلعب دورا حاسما في الرفع من مستوى جودة المنظومة التربوية فإنه لم يحظ قط بالعناية اللائقة به ضمن السياسات التربوية الوطنية، نتيجة غياب هيأة إدارية تختص به، وعدم رصد موارد لتنميته.
  • 2. الأهداف
  • 1.2. الهدف الإجمالي
  • يتمثل الهدف الأساسي لهذه الدراسة في إعداد عناصر السياسة الوطنية في مجال الابتكار والبحث العلمي.
  • 2.2. الأهداف الخاصة
  • – القيام بجرد لوضعية البحث العلمي والابتكار في مختلف المراحل؛
  • – إجراء تحليل لمواطن الضعف والقوة، فضلا عن الفرص المتاحة والعراقيل؛
  • – إعداد الاستراتيجيات وخطط العمل المناسبة، وتقديم توصيات للتنفيذ في هذا الشأن.
  • 3. النتائج المتوخاة
  • ستتضمن الدراسة حصيلة مبنية على أحدث المعطيات، ونابعة من تحليل يراعي خصوصيات النظام التربوي الوطني، من جهة، والمعايير الدولية، من جهة أخرى. كما ستتضمن الدراسة رؤية استشرافية واقعية، خاصة في الميادين التالية:
  • • وضع استراتيجيات وخطط عمل ترسِّخ الابتكار والبحث العلمي في أولويات التنمية الوطنية؛
  • • اقتراح الآليات المناسبة لتشجيع الابتكار التربوي في مختلف مستويات التعليم؛
  • • تطوير أدوات إدارة وتسيير البحث العلمي؛
  • • تقديم مقترحات مبتكرة وواقعية لتمويل البحث العلمي وتنسيق أنشطته؛
  • • اقتراح آليات تضمن مشاركة أكبر من جانب الدولة والقطاع الخاص في تمويل البحث العلمي؛
  • • إعداد صيغ لمتابعة وتقييم نتائج البحث العلمي.
  • 4. مأمورية الخبير الاستشاري
  • يقدّم الخبير، في مرحلة أولى، تشخيصا دقيقا لوضعية الابتكار والبحث العلمي إلى لجنة المنتديات العامة للتربية والتكوين بقصد الموافقة عليه، على أن يتناول هذا التشخيص:
  • − الإطار القانوني والمؤسسي؛
  • − وضعية الابتكار والبحث العلمي؛
  • − مدى وجاهة برامج البحث العلمي؛
  • − ظروف تنفيذ برامج البحث العلمي من قبل المؤسسات التعليمية وهيئات البحث.
  • وعلى إثر هذا التشخيص، يقترح الخبير الاستشاري التوجّهات التي من شأنها أن تمكّن من إعداد عناصر الاستراتيجية الوطنية في مجال الابتكار والبحث العلمي، مع مراعاة الاهتمامات الواردة في فقرة “النتائج المتوخاة”.
  • وستخضع الوثيقة في البداية للتمحيص والإثراء إبّان ورشة يحضرها لفيف من المتخصصين. ثم تعرض على ورشات جهوية، قبل تقديمها للمحافل العامة من أجل المصادقة عليها.
  • وستنطلق هذه الدراسة من 10 مارس 2012، على أن تُعرض مسودةُ تقريرها النهائي حوالي 25 ابريل 2012، للسماح بتنظيم ورشة المتخصصين في بداية شهر مايو 2012.
  • وسيعمل الخبير الاستشاري تحت إشراف اللجنة الوطنية للمنتديات العامة للتربية والتكوين وبالتعاون الوثيق معها، عبر اللقاءات وتبادل المراسلات.
  • 5. مواصفات الخبير الاستشاري
  • يتعيّن على الخبير الاستشاري أن يكون حائزا على شهادة دكتوراه أو ما يعدلها، مع تجربة مهنية من خمس سنوات فأكثر، وإتقان للغة العربية و/ أو الفرنسية، واستخدام لأداة المعلوماتية. أما معرفة اللغة الإنجليزية فتعد مزية إضافية.
  • 6. شبكة تقييم الخبير الاستشاري
  • البنود المعايير الدرجات
  • دراسة شروط القبول السيرة الذاتية للمعني، شهادة دكتوراه أو ما يعدلها ، تجربة مهنية من 5 سنوات على الأقل
  • التكوين • التأهيل للإشراف على البحوث HDR أو ما يعادله (12 درجة) 12 درجات
  • تقييم التجربة العامة • العمل بأكثر من مستوى تربوي (ما قبل المدرسي، الابتدائي، الثانوي، العالي، المهني، التعليم الأصلي) (12 نقطة بمعدل 02 نقطة لكل مستوى)
  • • كتب ومقالات في مجلات محكّمة (14 درجات كحد أقصى):
  • − 0.5 درجة لكل مقال؛
  • − درجة واحدة لكل كتاب؛
  • • الممارسة المهنية(عدد السنوات) (14 درجة كحد أقصى):
  • − في ميدان التدريس: (بمعدّل 0.5 درجة سنويا فيما تجاوز عتبة السنوات الخمس اللازمة)
  • − في الإدارة/التأطير:
  •  المستوى الأعلى (من مستوى مدير مركزي فما فوق؛ بمعدّل 1.5 درجة سنويا)
  •  المستوى الثاني (المستويات الأدنى؛ بمعدّل درجة واحدة سنويا) 40 درجة
  • تقييم التجربة الخاصة • كتب ومقالات في مجلات محكّمة، خاصة بالموضوع المتناوَل (11درجات كحد أقصى):
  • − درجة واحدة لكل مقال؛
  • − درجتان لكل كتاب؛
  • • دراسات مماثلة (9 درجات كحد أقصى):
  • − 3 درجات لكل دراسة؛ 20 درجة
  • فهم الصيغ المرجعية وتقديم ملاحظات ومقترحات بشأنها • مدى فهم الصيغ المرجعية (4 درجات كحد أعلى)
  • • ملاحظات ومقترحات بشأن الصيغ المرجعية (6 درجات كحد أعلى) 10 درجات
  • أداة الحاسوب • وورد Word (2 درجة كحد أعلى)
  • • إيكسل Excel(درجة واحدة كحد أعلى)
  • • باور بوينت Powerpoint(درجة واحدة كحد أعلى) 4 درجات
  • مقابلة لجنة التحكيم • اللغات: (10 درجات كحد أعلى)
  • − العربية أو الفرنسية (6 درجات كحد أعلى)
  • − العربية والفرنسية (8 درجات كحد أعلى)
  • − الإنجليزية (درجتان)
  • • الحافز والكفاءة (4 درجات كحد أعلى) 14 درجة
  • ملاحظة: لن تؤخذ بعين الاعتبار سوى المعلومات المثبتة

قبل إكمال الموضوع أسفله يمكنكم الإطلاع على موضوعات أخرى للنفس المحرر

زر الذهاب إلى الأعلى