موريتانيا في واجهة المشهد السياسي في غامبيا

SENENEWS.COM – بعث الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وزير خارجيته إلى غامبيا، حيث يواجه الرئيس يحيى جاميه موجة من الاحتجاجات من المعارضة ضد الإصلاحات الانتخابية الجديدة.


الفعل الذي أثار الكثير من التساؤلات حول العلاقة بين البلدين.

هل هو دعم من “نظام حديدي” لآخر في ورطة؟ هل هي رغبة من ولد عبد العزيز في إقناع يحيى جاميه للعودة إلى مشاعر ودية والمصالحة مع خصومه السياسيين وشعبه؟ تعتبر Jotay.net أن طبيعة النظام الموريتاني ترجح الفرضية الثانية.

ويخيم صمت مطلق من جانب السلطات السنغالية على الرغم من الدعوة إلى مشاركة العديد من الشخصيات والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني. فالعلاقات الدبلوماسية بين السنغال وغامبيا متوترة جدا في الآونة الأخيرة.

قبل إكمال الموضوع أسفله يمكنكم الإطلاع على موضوعات أخرى للنفس المحرر

جدير بالذكر أنه منذ منتصف ابريل نيسان وحكومة يحيى جاميه تواجه تحديات وانتقادات عارمة.

فقد عقدت يومي 14 و 16 أبريل حدثين في سيريكوندا (7كلم من بانجول) للمطالبة بإجراء إصلاحات انتخابية عادلة ومنصفة.

الاحتجاجات السلمية قمعت بقوة من قبل الشرطة الغامبية التي اعتقلت العديد من المعارضين لنظام يحيى جاميه.


المصدر هــنــا

قبل إكمال الموضوع أسفله يمكنكم الإطلاع على موضوعات أخرى للنفس المحرر

زر الذهاب إلى الأعلى