محاولة زواج فاشله
ورد الخبر هكذا في وكالة “أنباء” و “صحراء ميديا” و”مورنيوز”
– أنباء
سوري يحتجز اسبانية تحت تهديد السلاح ويطالب باحضار الإمام
السبت 22 أيار (مايو) 2010
أفاد مندوب ‘‘أنباء‘‘ الذى يتابع عملية احتجاز مواطنة اسبانية فى حي تفرغ زينة بالقرب من فندق ‘‘آتلانتيك‘‘ وسط العاصمة انواكشوط، صباح اليوم السبت من قبل رجل يحمل الجنسية السورية ، أن الأخير الذى دخل منذ ساعات الصباح الأولى فى مفاوضات مع الأمن الموريتانى الذى يطوق المكان ، طالب مقابل ابعاد المسدس عن رأس الرهينة ، حضور إمام مسجد إلى المكان وقراءة عقد النكاح بينهما.
مصادر أخرى ذكرت قبل قليل أن فتاة موريتانية تدى منت داداه ، حاولت مساعدة رجال الأمن فى المفاوضات الجارية لانقاذ الرهينة الاسبانية ،فوقعت هي الأخرى تحت الأسر من قبل المختطف.
مطالب المختطف السوري أذهلت المدعي العام الموجود فى المكان واربكت رجال الأمن الذين لم يعرفوا حتى الآن الكيفية التى يستطيعون بها انقاذ المختطفة من مخالب عشيقها ، الذى ذهبت بعض المصادر إلى أنه وقع تحت تأثير السكر.
– صحراء ميديا :
سوري مقيم في موريتانيا يعتدي على سيدة اسبانية
السبت, 22 مايو 2010 03:35
تدخلت فرقة من الشرطة الموريتانية في ساعة متأخرة من ليل الجمعة ـ فجر السبت لإنقاذ مواطنة اسبانية تدعى (روسييو) اقتحم عليها مواطن سوري مقيم بموريتانيا منزلها في مقاطعة تفرغ زينه في العاصمة نواكشوط، وهو يحمل سلاحا ناريا وسكينا، هددها بهما.
وقال مراسل صحراء ميديا الذي زار المكان إن الحادث وقع حوالي الساعة الثانية فجرا، وأكد المراسل أن المواطنة الاسبانية أصيبت بجروح نقلت على إثرها للمستشفى من أجل تلقي العلاجات اللازمة.
وبحسب المعلومات الأولية فان السوري كان يرتبط بعلاقة مع الاسبانية، وطلب منها تحت تهديد السلاح الإسراع في عقد قرانهما فورا، وهو مارفضته السيدة وتسبب في إصابتها.
و وقع الحادث في منطقة تفرغ زينة واستغرقت عملية الاحتجاز التي قام بها المواطن السوري للاسبانية فترة من الوقت قبل تدخل الشرطة.
– أنباء :
الشرطة فى انواكشوط تلقى القبض على سوري احتجز اسبانية
السبت 22 أيار (مايو) 2010
علمت ‘‘أنباء‘‘ من مصادر موثوقة ، أن شرطة العاصمةانواكشوط نجحت صباح السبت ، فى القاء القبض على مواطن سوري اقتحم فى الساعات الأولى من فجر اليوم أحد المنازل الواقعة بالقرب من فندق ‘‘اتلانتيك‘‘ فى حي تفرغ زينة واحتجز تحت تهديد ما قال إنه سلاح ناري ، فتاة اسبانية .
مصادر أمنية أكدت ل‘‘أنباء‘‘ أن المختطف كان يشترط مقابل الإبقاء علي رهينته حية حضور إمام يوثق عقد النكاح بينهما، ولم يتنازل عن ذلك المطلب إلى ان قامت فرقة من الشرطة باقتحام المكان واسقاط ما كان بيده ، ليتبين أن السلاح كان سلاحا وهميا .
– صحراء ميديا :
النيابة العامة تشرح سيناريو إلقاء القبض على المواطن السوري في نواكشوط
السبت, 22 مايو 2010 11:54
“الجاني لم يكن يحمل سلاحا ناريا حقيقيا”
قالت النيابة العامة بمحكمة نواكشوط في موريتانيا، إن ضابط المداومة بالإدارة الجهوية للأمن، أبلغ، مساء الجمعة، باحتجاز مواطن سوري لمواطنة اسبانية “على معرفة بها في منزلها بحي تفرغ زينه بنواكشوط تحت التهديد مطالبا بالزواج منها فورا”.
وأضافت النيابة، في بيان تلقته صحراء ميديا، أن وكيل الجمهورية “تنقل مباشرة صحبة ضابط المداومة وعناصر من الشرطة إلى المكان وبعد تقييم الموقف تم استدعاء أفراد من الجالية السورية في نواكشوط وباشروا الاتصال عبر الهاتف على مواطنهم من أجل إقناعه بالتخلي عن مثل هذا الأسلوب”.
وأشار بيان النيابة إلى أنه تم الحصول على معلومات من المواطنة الاسبانية المحتجزة، عبر الهاتف، تفيد بأن الجاني مسلح بمسدس وسكاكين، و”بدا الجاني من خلال الحديث معه مضطربا وغير متوازن”.
وتقول النيابة إنه بعد فشل الاتصالات بالجاني وإعادة تقييم الموقف تم استدعاء الوحدات الخاصة لدى الشرطة المختصة بمثل هذه الحالات، مشيرة إلى أنه تمت الاستجابة لمطالب بعض معارف الرهينة الاسبانية، من أجل المحافظة على سلامتها، بسبب إصابتها بمرض القلب، حيث بذلت الشرطة “محاولات جديدة لإيجاد حل بديل عن الاقتحام لكن تلك المحاولات لم تجد مع الجاني”.
وأضاف البيان أن وحدات الشرطة الخاصة قامت باقتحام المنزل حيث تمكنوا من السيطرة على الجاني الذي قالت الشرطة إنه كان يمسك بالمحتجزة ويضع سكينا في نحرها مهددا بقتلها إن اقترب منه أي شخص، مشيرة إلى أن ما كان يحمله لم يكن سلاحا ناريا حقيقيا “وإنما كان يشهر مجسما لمسدس أبلاستيكي، وتمت السيطرة عليه دون إصابات تذكر وتم توقيفه للتحقيق معه”.
مورينيوز :
اعتقلته الشرطة
سوري يحتجز إسبانية تحت تهديد السلاح ويطالب بأن يتزوجها فورا
نواكشوط – ” مورينيوز”
السبت 22-05-2010| 12:00
اعتقلت الشرطة رجلا سوريا احتجز امرأة إسبانية في بيتها في العاصمة الموريتانية نواكشوط مطالبا بأن يتزجها فورا تحت تهديد السلاح.
وقالت مصادر عدلية إن الشرطة أبلغت وكيل الجمهورية بعملية الاحتجاز، وتم استدعاء أفراد من الجالية السورية في نواكشوط من أجل محاورة الرجل هاتفيا وإقناعه بترك المرأة في سلام.
وحسب هذه المصادر أيضا قالت المرأة إن محتجزها مسلح ويهددها بالقتل إذا هي لم تتزوجه.
ووفقا لهذه الرواية لم تفلح جهود الإقناع في جعل الرجل يتخلي عن أسلوب التهديد ما قاد إلي القيام بعملية أمنية لتخليص المرأة.
وقد اكتشف بعد عملية الإقتحام أن الرجل العاشق لم يكن يحمل سلاحا حقيقيا وكان يهدد ” خطيبته” بمسدس بلاستيكي
– ونا
النيابة العامة تؤكد أن الشرطة تدخلت للسيطرة على سوري احتجز اسبانية في نواكشوط بعد فشل المفاوضات معه
تاريخ الإضافة: 22-05-2010 17:02:57
قالت النيابة العامة إنها أوقفت شخصا يحمل الجنسية السورية كان يحتجز سيدة إسبانية في منزلها بنواكشوط، وذلك بعد أن تمكنت وحدة خاصة من الشرطة، من اقتحام المنزل والسيطرة على المعني.
وأضافت النيابة في بيان أصدرته أن المعني كان على معرفة سابقة بالسدة الإسبانية التي احتجز، وبعد إبلاغ الشرطة بالحادثة تنقل وكيل الجمهورية وضابط المداومة إلى المكان، وتم استدعاء عناصر من الجالية السورية بنواكشوط من أجل إقناع المعني بإخلاء سبيل رهينته، وأضاف البيان أن الاتصالات الهاتفية بين عناصر الجالية السورية والمعني، لم تفض إلى نتيجة، بينما أكدت السيدة المحتجزة عبر الهاتف أن الخاطف مسلح بمسدس وأسلحة بيضاء.
وجاء في البيان ما صنه:
“مساء الجمعة 21 مايو ابلغ ضابط المداومة بالإدارة الجهوية للأمن عن احتجاز مواطن سوري لمواطنة اسبانية على معرفة بها في منزلها بحي تفرغ زينه بنواكشوط تحت التهديد مطالبا بالزواج منها فورا.
ومباشرة تنقل وكيل الجمهورية وضابط المداومة وعناصر من الشرطة إلى المكان وبعد تقييم الموقف تم استدعاء أفراد من الجالية السورية في نواكشوط وباشروا الاتصال عبر الهاتف على مواطنهم من أجل إقناعه بالتخلي عن مثل هذا الأسلوب.
ومن خلال الهاتف تم الحصول على معلومات من المواطنة الاسبانية المحتجزة تفيد بأن الجاني مسلح بمسدس وسكاكين، وبدا الجاني من خلال الحديث معه مضطربا وغير متوازن.
وبعد فشل الاتصالات بالجاني وإعادة تقييم الموقف تم استدعاء الوحدات الخاصة لدى الشرطة المختصة بمثل هذه الحالات، كما حضر.
ومن أجل المحافظة على سلامة الضحية المصابة في الأصل بمرض في القلب واستجابة لطلبات بعض معارفها بذلت محاولات جديدة لإيجاد حل بديل عن الاقتحام لكن تلك المحاولات لم تجد مع الجاني ونظرا لذلك قام عناصر من وحدات الشرطة الخاصة باقتحام المنزل حيث تمكنوا من السيطرة على الجاني الذي كان يمسك بالمحتجزة ويضع سكينا في نحرها مهددا بقتلها إن اقترب منه أي شخص وتبين أنه لم يكن مسلحا بسلاح ناري حقيقي إنما كان يشهر مجسما لمسدس أبلاستيكي، وتمت السيطرة عليه دون إصابات تذكر وتم توقيفه للتحقيق معه”.
نواكشوط بتاريخ 22/05/2010.