وأخيرا فعلها الشباب حملة الشهادات الحالمون والشيوخ المتقاعدون

أمل عربي جديد ونور في نهاية النفق المظلم
غيروا ما بأنفسهم وأرادوا الحياة فتساقطت أشجار الغابة التي كانت تحيط بقصر قرطاج من تنظيمات سياسية ودولة عميقة ورجال أعمال مفسحة المجال أمام خطيب تونس وفارس أحلامها قيس سعيد
تجربة عربية قد تري النور قريبا .
ومن يدري والله يخلق ما لا تعلمون
أستاذ جامعي متقاعد ألتف حوله الباحثون عن مستقبل أفضل في بلدهم
حفظه الله من بطانته وأعانه علي ما بعد النصر في الانتخابات
فالحياة علمتنا أن ما بعدها هو المعركة الحقيقية فقد شهدنا في تاريخنا الحديث تغير الواجهات دون تغير المضامين.

قبل إكمال الموضوع أسفله يمكنكم الإطلاع على موضوعات أخرى للنفس المحرر

زر الذهاب إلى الأعلى