كثر الحديث عن تبرعات قدمتها الحكومة و اخرى قدمتها كافة القطاعات حتى تلك المهنية منها و التى لا تقيم رواتبها اود حياتها و كان الامر هو تبرع من اجل التبرع و الا تسارعوا فان الحاجة قد تكون اكثر تاثيرا على المستضعفين .
فهل يحذو متبرعونا حذو التاجر السينغالى الذى ملات صور تبرعاته صفحات التواصل الاجتماعى خلال الايام الفائتة.