نواكشوط – صحفي – قالت لاله فاطمه بنت أحمدي إن منزلها تعرض للهدم ومنعت من التسجيل خلال حملة شق الشوارع في مقاطعة توجنين بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
بنت أحمدي التي أقامت خباء قرب المكان الذي كانت تسكن فيه وهي أم لأربعة أطفال، أدلت لوكالة صحفي للأنباء خلال الزيارة الميدانية ليلة البارحة بالتصريح التالي :
- “أنا امرأة ضعيفة ليست لدي أرض، كنت أسكن في منازل أقاربي حتى وجدت هذه القطعة فسكنتها لفترة 7 سنوات إلى أن جاءت الجرافة فحطمت بيتي ورفضوا تسجيلي، وعندما أتيت إلى الحاكم قال لي “احملي متاعك وارحلي”، ولا أطلب إلا رضا الله، وأن أجد قطعة أرضية أسكن فيها أنا وعيالي.