10 نقاط: قبل تكريم العمدة
نطلب من السيد العمدة، قبل أن يستحق التكريم المرتقب، الالتزام بالوعود التالية التي قطعها على نفسه هي:
1 – صرف مبلغ 100.000 أوقية للشباب مقابل نشاط ثقافي، وقد ألحوا عليه دون جدوى؛
2 – كهربة مقر الشبكة الجهوية للجمعيات الشبابية على حساب البلدية؛
3 ـ تسليم الباص الذي أهدت البلدية للشباب والذي بقي في حوزتها حتى الآن؛
4 ـ إرسال بعض طاقم المحطة الإذاعية بأكجوجت إلى الخارج في تدرب وتكوين لصالحهم؛
5 إعادة توزيع مبلغ 20 مليون أوقية على مستحقيها، بعد أن تم توقيفها بعد التدخل من طرف البلدية، مما أغضب بعض النساء الآئي لجأن لتكسير بعض نوافذ البلدية، وبقي المبلغ محجوزا في صندوق القرض والإدخار CAPEC بأكجوجت، حتى الآن ؛
6 ـ تسديد نسبة 30% من فواتير الماء التي لا تتجاوز مبلغ 4000 أوقية، والذي تستلم البلدية مقابله مبلغ 7 مليون أوقية سنويا، فأين تذهب هذه الأموال؟
7 ـ تسديد متأخرات أجور عمال البلدية، والتصريح بعددهم الحقيقي، وتزويدهم بالضمان الصحي، والاجتماعي، وكامل حقوقهم العمالية؛
8 ـ فتح تحقيق، من قبل المجلس البلدي، في المشروع الإيطالي:”مشروع تقليص الفقر ودعم الأمن الغذائي ومكافحة سوء التغذية في الشمال” (PRPAN) حول توسيع شبكة المياه، والذي كان يتوقع أن تستفيد منه 4 أحياء هي: لمبيطيح، سيتي1، سيتي2، الحدائق، والذي موله المشروع الإيطالي سنة 2010 بمبلغ إجمالي قدره 15 مليون أوقية، وتولت البلدية تنفيذه!
9 ـ فتح تحقيق آخر من قبل المجلس البلدي، في”البرنامج الأوروبي لدعم مؤسسات الجماعات المحلية وخدماتها” (PERICLES) لتوسيع نفس شبكة المياه بالنسبة للأحياء: سيتي،1 وسيتي2، الحدائق، ولمبيطيح، بمبلغ إجمالي قدره 20 مليون أوقية، وهناك تأخر من طرف البلدية في تنفيذ هذا المشروع 2013 !!!
10 ـ إذا لم يتم الإيفاء بهذه العهود والوعود والإلتزامات، فلن يبقى سوى اللجوء إلى: الجهات الوصية، والسلطات العليا للبلد، ووسائل الإعلام المستقلة، حتى ينكشف الغموض، وينجلي اللبس في هذه الأمور التي تلامس حياة المواطن البسيط.
