جمعية بسمة وأمل تنظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي لمرض الهومليفي

بمناسبة اليووم العالمي للهوميليفيا نظمت جمعية بسمة وأمل بالتعاون مع الجمعية الموريتانية للمصابين بالهيوموفيليا وتحت رعاية المركز الوطني لنقل الدم ندوة بخطورة مرض الهيوموفيليا وذلك في مقر جمعية بسمة وأمل وسط حضور إعلامي معتبر إضافة إلى حضور لفيف من الأطباء والمهتمين والمصابين بهذا المرض.وقد تطرق المشاركون في الندوة إلى الحديث عن خطورة مرض الهيوموفيليا وضرورة التعرف عليه والبحث عن علاج في الوقت المناسب
الهيوموفليا تؤكد استعدادها لخدمة جميع المصابين بهذا المرض، وبهذه المناسبة فإن الجمعية تلفت نظر الرأي العام وأصحاب القرار وكافة الخيرين إلى خطورة هذا المرض وضرورة مساعدة المصابين به.

وفي ختام كلمته تقدم ولد افيل باسم المرضى المصابين بالهيوموفليليا إلى الجهات الرسمية في موريتانيا بالإسراع في مفتح مراكز صحية لعلاج المصابين منوها إلى دور الإعلام في التوعية بخطورة هذا المرض وضرورة مساندة المصابين.

وبعد كلمة محمد أفيل قدم البرووفسير الدكتور محمد عبد الله ولد بلاه عرضا مفصلا عن هذا المرض وأكد على ضرورة إنشاء مركز خاص بهذه الشريحة لأن تكاليف العلاج في الخارج مكلفة جدا تقدر بملايين

ويعد مرض الهيوموفليا والذي هو عبارة عن عدم تجلط الدم عند ابسط الجروح أو الكدمات ، ولا زال مجتمعنا يتكتم على حالات الإصابة الموجودة منه ويعتبره مرض غريب.

قبل إكمال الموضوع أسفله يمكنكم الإطلاع على موضوعات أخرى للنفس المحرر

زر الذهاب إلى الأعلى